وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ عن أمور الدنيا وأحوالها.
﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم حكى- سبحانه- تساؤلهم وهم في الجنة، فقال: وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَساءَلُونَ أى: وأقبل بعضهم على بعض وهم في الجنة، يسأل أحدهم الآخر عن أحواله وعن أعماله، وعن حسن عاقبته.
﴿ تفسير البغوي ﴾
( وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون ) يسأل بعضهم بعضا في الجنة . قال ابن عباس : يتذاكرون ما كانوا فيه من التعب والخوف في الدنيا .